نظرا لتطوعه لتنظيم علاقة الصحافيين بالشركة المنظمة لموسم مولاي عبد الله وتخليق التواصل بين مكونات الجسم الإعلامي تعرض الصحافي النزيه هشام شوراق  الى وابل من الانتقادات والتهجم على شخصه من طرف بعض المتطفلين على الميدان بعدما تم رفض منحهم “بادج ” الصحافة لانهم لا يمتلكون الصفة وليس لهم أي اعتماد من جهة إعلامية معينة  لذا كوني كإعلامي وفنان تشكيلي ومخرج سينمائي ارفض المس  والتهجم على شخصه واني اعلن تضامني المطلق مع الصحفي هشام شوراق  في أي محطة من المحطات التي قد يتخذها ونهيب بجميع المعنيين الى التدخل وتوقيف هذا التسيب في مواقع التواصل الذي اتخذها بعض المتطفلين من اجل الابتزاز وفرض همجيتهم على الشرفاء والمخلصين للجسم الصحفي والإعلامي .